يستند متحف طارق عبد الحكيم إلى إرث الموسيقار الكبير (1920-2012م) ويهدف إلى الحفاظ على الموسيقى والفنون الأدائية والتراث الثقافي غير المادي للمملكة العربية السعودية. يخلّد المتحف، الواقع في منطقة جدّة التاريخية المسجّلة في قائمة التراث العالمي لليونسكو، سيرة وإرث الموسيقار الراحل، من خلال عرض مجموعته الشخصية ومتعلّقاته. ويجسّد المتحف شغف طارق في الموسيقى والتزامه زيادة الوعي بها من خلال الأنشطة العامة للمتحف والتي تتضمن عروض موسيقية حية ومهرجانات ومعارض ودروس في الموسيقى لجميع الأعمار.